التغيرات المناخية الشبح الأكبر الذي يطارد المحاصيل الزراعية
تعد التغيرات المناخية من أكثر الظواهر السلبية التي تؤثر على القطاع الزراعي الأمر الذي يُحتم إيجاد حلول واقعية وسريعة، دون الانعكاسات والنتائج السلبية الناجمة عنها، وهو الأمر الذي يستدعي مزيدًا من الإنصات لرأي الخبراء والمُتخصصين.
في البداية مُصطلح التغيرات المُناخية، يُقصد به زيادة نسبة الانبعاثات الكربونية – أول وثاني أكسيد الكربون – الناجمة عن مشروعات وأنشطة الدول الصناعية الكُبرى، ما يترتب عليها تفاقم ظاهرة الاحتباس الحراري.
وتؤدي هذه الظاهرة لزيادة وتسارع نسبي في وتيرة مُعدل ذوبان القُطبين “الشمالي والجنوبي”.
وللتغيرات المناخية مخاطر وتداعيات كثيرة، بدايةً من ارتفاع مستوى مياه البحر، ونتائجها السلبية المُتمثلة في مُضاعفة نسبة تآكل التربة والمُدن الساحلية، وانتهاءًا بارتفاع نسبة ملوحة التُربة وما يُمثله من إشكاليات بالنسبة للنشاط الزراعي.
انحفاض إنتاجية المحاصيل الزراعية وهو واحد من أخطر الانعكاسات السلبية الناجمة عن التغيرات المناخية والاحتباس الحراري، والتي تؤدي لارتفاع درجات الحرارة بشكل مُتسارع وغير مُسبوق، موضحًا أن زيادة الحرارة بمُعدل 1.5 درجة تؤدي لخفض إنتاجية بعض المحاصيل كـ”الطماطم” بنسبة 20%، فيما تؤدي 3 درجات إضافية لانخفاض الإنتاجية بنسبة 50%، وهي أرقام مُقلقة وتوضح حجم التحديات التي تواجهها أغلب دول العالم.
في البداية مُصطلح التغيرات المُناخية، يُقصد به زيادة نسبة الانبعاثات الكربونية – أول وثاني أكسيد الكربون – الناجمة عن مشروعات وأنشطة الدول الصناعية الكُبرى، ما يترتب عليها تفاقم ظاهرة الاحتباس الحراري.
وتؤدي هذه الظاهرة لزيادة وتسارع نسبي في وتيرة مُعدل ذوبان القُطبين “الشمالي والجنوبي”.
وللتغيرات المناخية مخاطر وتداعيات كثيرة، بدايةً من ارتفاع مستوى مياه البحر، ونتائجها السلبية المُتمثلة في مُضاعفة نسبة تآكل التربة والمُدن الساحلية، وانتهاءًا بارتفاع نسبة ملوحة التُربة وما يُمثله من إشكاليات بالنسبة للنشاط الزراعي.
انحفاض إنتاجية المحاصيل الزراعية وهو واحد من أخطر الانعكاسات السلبية الناجمة عن التغيرات المناخية والاحتباس الحراري، والتي تؤدي لارتفاع درجات الحرارة بشكل مُتسارع وغير مُسبوق، موضحًا أن زيادة الحرارة بمُعدل 1.5 درجة تؤدي لخفض إنتاجية بعض المحاصيل كـ”الطماطم” بنسبة 20%، فيما تؤدي 3 درجات إضافية لانخفاض الإنتاجية بنسبة 50%، وهي أرقام مُقلقة وتوضح حجم التحديات التي تواجهها أغلب دول العالم.