هااام جدًا.. ننشر خارطة زراعة موسم القمح الجديد

شددت وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي على الالتزام بالميعاد المناسب لزراعة الموسم الجديد للقمح 2022-2023 وذلك من خلال اتباع الجدول الآتي المدون به البيانات اللازمة.

الالتزام بالزراعة في الفترة المبينة أمام كل محافظة لان التبكير او التأخير سوف يؤدي الى مشاكل عدم مناسبة الظروف المناخية لمرحلة النمو وخاصة فى المراحل الحرجة مثل مرحلة الانبات أو التزهير أو الطور اللبني والعجيني ، لذلك فانسب ميعاد هو النصف الأول من "هاتور" ... وهاتور وهو الشهر الثالث فى التقويم القبطي المصري والذي يوافق من 11 نوفمبر إلى آخر نوفمبر .
لان الزراعة المبكرة في "أكتوبر" تجعل النبات يأخذ احتياجاته الحرارية "مبكراً" وخاصة انه متوقع أن يتوغل الصيف فى اشهر الخريف هذا العام بالتالي يجعل النبات يدخل فى مراحل نضج مبكر بدون بناء مادة جافة مناسبة للمحصول... يعني طرد مبكر وتزهير في "عز" البرد يعني مشاكل فى الاخصاب وتقزم وضعف في إنتاج الحبوب والتبن طبعاً ..
اما التأخير فى ديسمبر (فان الشتاء القادم متوقع انه شديد البرودة ويتخلله موجات صقيع بالتالى التأثير على مراحل النمو الخضري الاساسي بالتالي نقص فى النمو الخضري وضعف فسيولوجي وتهيأه اكثر للاصابة بالامراض وخاصة الصدأ الاصفر "وده حصل الموسم السابق" كما سيحدث تأخر لمرحلة الطور "اللبني" والطور "العجيني" ليكونا فى النصف الاول من ابريل وهما المرحلتان الاشد حساسية لدرجات الحرارة المرتفعة .

الالتزام بالزراعة في الفترة المبينة أمام كل محافظة لان التبكير او التأخير سوف يؤدي الى مشاكل عدم مناسبة الظروف المناخية لمرحلة النمو وخاصة فى المراحل الحرجة مثل مرحلة الانبات أو التزهير أو الطور اللبني والعجيني ، لذلك فانسب ميعاد هو النصف الأول من "هاتور" ... وهاتور وهو الشهر الثالث فى التقويم القبطي المصري والذي يوافق من 11 نوفمبر إلى آخر نوفمبر .
لان الزراعة المبكرة في "أكتوبر" تجعل النبات يأخذ احتياجاته الحرارية "مبكراً" وخاصة انه متوقع أن يتوغل الصيف فى اشهر الخريف هذا العام بالتالي يجعل النبات يدخل فى مراحل نضج مبكر بدون بناء مادة جافة مناسبة للمحصول... يعني طرد مبكر وتزهير في "عز" البرد يعني مشاكل فى الاخصاب وتقزم وضعف في إنتاج الحبوب والتبن طبعاً ..
اما التأخير فى ديسمبر (فان الشتاء القادم متوقع انه شديد البرودة ويتخلله موجات صقيع بالتالى التأثير على مراحل النمو الخضري الاساسي بالتالي نقص فى النمو الخضري وضعف فسيولوجي وتهيأه اكثر للاصابة بالامراض وخاصة الصدأ الاصفر "وده حصل الموسم السابق" كما سيحدث تأخر لمرحلة الطور "اللبني" والطور "العجيني" ليكونا فى النصف الاول من ابريل وهما المرحلتان الاشد حساسية لدرجات الحرارة المرتفعة .