الصلع.. الأخطر الأكبر الذي يهدد الشباب والمسنين
تعد ظاهرة الصلع من أكثر الظواهر التي تصيب الكثير من الرجال والسيدات والتي تتسبب في حرج شديد للأشخاص المصابين بهذه الظاهرة بالإضافة إلى الضغط النفسي خاصة عند السيدات.
هناك العديد من الأسباب التي تؤدي لهذه الظاهرة ولكن يجب استشارة الطبيب المختص والالتزام بتنفيذ البروتوكول العلاجي حال إقراره، لعدم تفاقم الحالة واستنفاذ الفُرص المُتاحة لإيجاد حلول مُرضية.
ومن مُسببات ظاهرة الصلع التي ترتفع مُعدلاتها ونسبة من يُعانون منها، باختلاف الجنس والنوع، بالإضافة إلى طبيعة الخريطة الوراثية للشخص الذي تظهر عليه الأعراض، كما أن العامل الوراثي والذي يسبب في زيادة مُعدلات تساقط الشعر والصلع، وبخاصة بعد سن الأربعين، والتي تتجلى على إثره غالبية الأعراض، على هيئة تساقط شعر جانبي الرأس، بالإضافة إلى منطقة مُقدمة الجبين والرأس.
كما أن نوع الجنس يحدد اختيار أنظمة العلاج لأن التعامل مع حالات الصلع الوراثي، تختلف بحسب “نوع وجنس” الشخص المُصاب بهذا العرض، كما أن التعامل مع الرجال، يختلف بالكلية عن طُرق واستراتيجيات الخطة العلاجة المستخدمة مع النساء.
ومن مسببات الصلع عند السيدات نسبة كبيرة تنتج لزيادة نشاط بعض الهرمونات الذكورية، ما يُحتم اللجوء إلى الحقن الهرموني، لتهيئة البيئة المُلائمة لاستعادة كثافة الشعر رويدًا رويدًا، طبقًا لخطة العلاج الموضوعة.
هناك العديد من الأسباب التي تؤدي لهذه الظاهرة ولكن يجب استشارة الطبيب المختص والالتزام بتنفيذ البروتوكول العلاجي حال إقراره، لعدم تفاقم الحالة واستنفاذ الفُرص المُتاحة لإيجاد حلول مُرضية.
ومن مُسببات ظاهرة الصلع التي ترتفع مُعدلاتها ونسبة من يُعانون منها، باختلاف الجنس والنوع، بالإضافة إلى طبيعة الخريطة الوراثية للشخص الذي تظهر عليه الأعراض، كما أن العامل الوراثي والذي يسبب في زيادة مُعدلات تساقط الشعر والصلع، وبخاصة بعد سن الأربعين، والتي تتجلى على إثره غالبية الأعراض، على هيئة تساقط شعر جانبي الرأس، بالإضافة إلى منطقة مُقدمة الجبين والرأس.
كما أن نوع الجنس يحدد اختيار أنظمة العلاج لأن التعامل مع حالات الصلع الوراثي، تختلف بحسب “نوع وجنس” الشخص المُصاب بهذا العرض، كما أن التعامل مع الرجال، يختلف بالكلية عن طُرق واستراتيجيات الخطة العلاجة المستخدمة مع النساء.
ومن مسببات الصلع عند السيدات نسبة كبيرة تنتج لزيادة نشاط بعض الهرمونات الذكورية، ما يُحتم اللجوء إلى الحقن الهرموني، لتهيئة البيئة المُلائمة لاستعادة كثافة الشعر رويدًا رويدًا، طبقًا لخطة العلاج الموضوعة.